بتاريخ 13 - 12 - 2009
حين نبدأ بتسطير الصفحة البيضاء لنشرع بالكتابة نبحث دائما عن كلمات تعبيرية لتجسد عنأ واقع مؤلم ومرير في الفهم بين الفعل والقول والفارق بين الإثنين فالقول مهاما كان تبريرة يذهبة الفعل ،
إنتقلنا في مراحل الحياة مو موضع لآخر وآخر مجلس لي شخصا بأن أكون مراقبا متابع للأحداث .
شيكات الشيخ ناصر المحمد سمو رئيس مجلس الوزراء دارت بها الكثير من الشبهات والتبرير الأخير الذي ظهر به النائب السابق ناصر الدويلة عبر قناة الوطن تبرير مخزي بل أدان الفعل بأنه خطأ وثبته بأنه فعل خطأ ففي الكويت كلها لرئيس مجلس الوزراء بأن يتصرف بأموالة الخاصة بمطلق الحرية عدا 50 فردا من هذا المجتمع هم أعضاء مجلس الأمه الذين نسميهم نواب الأمه .
الفرد منا لا سمح الله قد يفقد في يوم ما من الأيام بصرة ولكن تبقى بصيرته هي النور التي ير بها ويري امور حياته ويفرق بين الخطأ والصواب فما بالكم إذا كانت هذة البصيرة عمياء ؟
نقف عند هذا السطر لنستذكر في أنفسنا عند علم الإستدلال في المنهج الإسلامي الشرعي وقوام الفطرة الطبيعية في الإنسان بالدرجة الأولى وتقويم المرأ منه دليلة .
انفرجت ما أسموه الأزمة عن مجلس الوزراء وعن مجلس الأمة لكنها إنتقلت إلينا وأعادتنا الى المعترك القديم الذي جل ما حاولنا الخروج منه لما فية رهيب لنرجع الى نظرية المتبوعين وخظوع الرؤس التي نفتخر بها ولكن للأسف كل ما رغبنا بالخروج من هذا الهوان نعود إلية مجددا وهذة المرة كانت الصفعة على وجوهنا مدوية وقوية وستبقى سنين معالمها لن تختفي بل سجلت ووثقت حين وقفنا في نصرة الخطأ وأبتعدنا عن موقف الحق .
أحد النواب العوازم سأل عن سبب موقفة من وزير الداخلية فأجاب " ألا تريدون معاملاتكم تمشي ؟ "
والرد علية هو " كن رأسا قويا ينفذون أوامرك لا أن أن تكون تبعا تطلب منه قد يجيبك لطلبك أو يرفض "
عضو مجلس الامة حين يكون في مجلس الامة وخصوصا في قاعة عبدالله السالم هو في موقع تشريعي و رقابي وليس هو مواطنا عاديا أو طبيعيا وقضاء حاجات الناس متى ما كانت سليمة ومستحقة أصبحت مفروضة ومستحقة الأداء .
نخص فلاح الصواغ عندما أتخذ موقفين في يوم واحد تحسب لة من المواقف الثابتة في تاريخه السياسي والقول بان هذين الموقفين أمليا علية من حركة حدس أبان الاجتماع الذي تم في مكتب النائب د.جمعان الحربش لا يعطيهم صفة الفرض فلا هو يمثلهم ولا هو على منتهم فأخذت تقييمي له بالفعل دون القول وجسدت موقفا من إرادتك ومن استطاعتك فخيرا ما فعلت وبقي أن تحسن إدارتك وتحسن في اختيار أولياتك .
- نستذكر هنا عضو مجلس الأمة السابق مرزوق الحبيني بالرغم من أن له ماضيا أسود في دخولة للمجلس الوطني والكيفية في نقل الأصوات وما نسب عنة بالضعف أما كتلته التي ينتمي إليها إلى أن مجلس الأمة خلد له التاريخ كأفضل نائب عازمي عرفة تاريخ مجلس الأمة حين تحتمت المواجهة بين النواب والوزراء في المواقف داخل قاعة عبد الله السالم ولدية من الصفحات الكثيرة المشرفة في عملة التشريعي وهو أفضل بكثير من نواب عوازم ملأ لهم التاريخ بالصفحات من المواقف المخزية .
- سعد زنيفر وسالم نملان وغانم الميع إذا نظرنا في مواقفكم في جلسة 8-12-2009 وجدنا أنكم تطلبون مطلب شخصي لأنفسكم وهو أن يكون عمر مجلس الأمة 4 سنوات والخوف من الحل المبكر قبل جلسة 16-12-2009 نتيجتة تقدم عدد 10 نواب بطلب عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء كان الرداع له عبر التقدم والتأييد لجلسة السرية ومن ثم التقدم بكتاب ووثيقة منافية ومخالفة للأعراف بتقدم بكتاب تعاون مع رئيس مجلس الوزراء قبل اليوم المحدد لة وأخذ رأيكم بالتصويت ولا يمت هذا الكتاب لإجراءات مجلس الامة بصلة وإن كان الخوف ونعيد على كلمة الخوف هي صفة غير محمودة لعضو مجلس الأمة أن يكون خائفا من أمر ما حتى لو كان الحل .
ولكن هناك من أبدى سببا آخر وأنا لا أسلم به وإن كان صحيحا بالقول والنسب بأنه حين علمتم في جلسة الإستجواب بان ناصر المحمد يصرف شيكات لأعضاء مجلس الأمة ويهب الهدايا ناصر المحمد فتحت شهيتكم للحصول على نصيبكم من هذة الهدايا والمنح .
أخاطب الآن أصحاب البصيرة العمياء الذين يقولون ويقولون ولا يفعلون شيئا سوى القول والتبرير وفعلهم الوحيد هو البحث عن تغير لفهم الفعل الصائب وتحويلة إلى عمل خاطئ وأتضح بأنهم يبررون الذل والهوان والخطيئة ويرفون من يصوب إليهم الخطأ فالردود اللاحقة لهذة المقالة تثبت تماما الإتجاة المقبول لأبناء عمومتي .
شيكات الشيخ ناصر المحمد سمو رئيس مجلس الوزراء دارت بها الكثير من الشبهات والتبرير الأخير الذي ظهر به النائب السابق ناصر الدويلة عبر قناة الوطن تبرير مخزي بل أدان الفعل بأنه خطأ وثبته بأنه فعل خطأ ففي الكويت كلها لرئيس مجلس الوزراء بأن يتصرف بأموالة الخاصة بمطلق الحرية عدا 50 فردا من هذا المجتمع هم أعضاء مجلس الأمه الذين نسميهم نواب الأمه .
الفرد منا لا سمح الله قد يفقد في يوم ما من الأيام بصرة ولكن تبقى بصيرته هي النور التي ير بها ويري امور حياته ويفرق بين الخطأ والصواب فما بالكم إذا كانت هذة البصيرة عمياء ؟
نقف عند هذا السطر لنستذكر في أنفسنا عند علم الإستدلال في المنهج الإسلامي الشرعي وقوام الفطرة الطبيعية في الإنسان بالدرجة الأولى وتقويم المرأ منه دليلة .
انفرجت ما أسموه الأزمة عن مجلس الوزراء وعن مجلس الأمة لكنها إنتقلت إلينا وأعادتنا الى المعترك القديم الذي جل ما حاولنا الخروج منه لما فية رهيب لنرجع الى نظرية المتبوعين وخظوع الرؤس التي نفتخر بها ولكن للأسف كل ما رغبنا بالخروج من هذا الهوان نعود إلية مجددا وهذة المرة كانت الصفعة على وجوهنا مدوية وقوية وستبقى سنين معالمها لن تختفي بل سجلت ووثقت حين وقفنا في نصرة الخطأ وأبتعدنا عن موقف الحق .
أحد النواب العوازم سأل عن سبب موقفة من وزير الداخلية فأجاب " ألا تريدون معاملاتكم تمشي ؟ "
والرد علية هو " كن رأسا قويا ينفذون أوامرك لا أن أن تكون تبعا تطلب منه قد يجيبك لطلبك أو يرفض "
عضو مجلس الامة حين يكون في مجلس الامة وخصوصا في قاعة عبدالله السالم هو في موقع تشريعي و رقابي وليس هو مواطنا عاديا أو طبيعيا وقضاء حاجات الناس متى ما كانت سليمة ومستحقة أصبحت مفروضة ومستحقة الأداء .
نخص فلاح الصواغ عندما أتخذ موقفين في يوم واحد تحسب لة من المواقف الثابتة في تاريخه السياسي والقول بان هذين الموقفين أمليا علية من حركة حدس أبان الاجتماع الذي تم في مكتب النائب د.جمعان الحربش لا يعطيهم صفة الفرض فلا هو يمثلهم ولا هو على منتهم فأخذت تقييمي له بالفعل دون القول وجسدت موقفا من إرادتك ومن استطاعتك فخيرا ما فعلت وبقي أن تحسن إدارتك وتحسن في اختيار أولياتك .
- نستذكر هنا عضو مجلس الأمة السابق مرزوق الحبيني بالرغم من أن له ماضيا أسود في دخولة للمجلس الوطني والكيفية في نقل الأصوات وما نسب عنة بالضعف أما كتلته التي ينتمي إليها إلى أن مجلس الأمة خلد له التاريخ كأفضل نائب عازمي عرفة تاريخ مجلس الأمة حين تحتمت المواجهة بين النواب والوزراء في المواقف داخل قاعة عبد الله السالم ولدية من الصفحات الكثيرة المشرفة في عملة التشريعي وهو أفضل بكثير من نواب عوازم ملأ لهم التاريخ بالصفحات من المواقف المخزية .
- سعد زنيفر وسالم نملان وغانم الميع إذا نظرنا في مواقفكم في جلسة 8-12-2009 وجدنا أنكم تطلبون مطلب شخصي لأنفسكم وهو أن يكون عمر مجلس الأمة 4 سنوات والخوف من الحل المبكر قبل جلسة 16-12-2009 نتيجتة تقدم عدد 10 نواب بطلب عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء كان الرداع له عبر التقدم والتأييد لجلسة السرية ومن ثم التقدم بكتاب ووثيقة منافية ومخالفة للأعراف بتقدم بكتاب تعاون مع رئيس مجلس الوزراء قبل اليوم المحدد لة وأخذ رأيكم بالتصويت ولا يمت هذا الكتاب لإجراءات مجلس الامة بصلة وإن كان الخوف ونعيد على كلمة الخوف هي صفة غير محمودة لعضو مجلس الأمة أن يكون خائفا من أمر ما حتى لو كان الحل .
ولكن هناك من أبدى سببا آخر وأنا لا أسلم به وإن كان صحيحا بالقول والنسب بأنه حين علمتم في جلسة الإستجواب بان ناصر المحمد يصرف شيكات لأعضاء مجلس الأمة ويهب الهدايا ناصر المحمد فتحت شهيتكم للحصول على نصيبكم من هذة الهدايا والمنح .
أخاطب الآن أصحاب البصيرة العمياء الذين يقولون ويقولون ولا يفعلون شيئا سوى القول والتبرير وفعلهم الوحيد هو البحث عن تغير لفهم الفعل الصائب وتحويلة إلى عمل خاطئ وأتضح بأنهم يبررون الذل والهوان والخطيئة ويرفون من يصوب إليهم الخطأ فالردود اللاحقة لهذة المقالة تثبت تماما الإتجاة المقبول لأبناء عمومتي .
ملاحظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق