الموضوع بدأ من عنوانه ،الإختلاف واضح من العنوان ونحن الآن في ضل هذة الظواهر السياسية اصبحنا مختلفون في الرأي والطرح وحتى الفكر فالتنوع أمر محتم ان واقعة ومضمونه جيد ولكن ماذا إذا زاد الإختلاف عن هذا الحد وتجاوز مفهوم الفكر والعقل ؟؟.
بالامس القريب شاهدنا أحداث ديوانية الحربش والإعتداء على الجويهل في ديوانية السعدون وبدأ الإختلاف واضحا بين الآراء وومن الإختلافات الإختلاف بين صاحب ورواد ديوانية الحربش بمفهوم بسيط وضع البلد فوق هذة الحدة من التصيعد الساياسي إنتهى في تقديم إستجواب لرئيس مجلس الوزراء حول ما حدث .
ونقطة الإختلاف هنا بين مفهوم هل يسمح للحاضرين للندوة بالتواجد خارج سور المنزل وبالتحديد حديقة المنزل ؟
الجواب بان كل منهم تمسك بمدأه حول تفسيرة لمواد قانون التجمعات وعندما يأتي الشد بين الطرفين ينقطع الحبل وتقع المشكلة .
لكن مانريدة الآن هو الحقيقة ولا نزيد شيئا عن طلب الحقيقة والحقيقة يجب ان تظهر ولا ان يتم دفن ذلك الحدث بالنسيان ..
نقف جمعينا مع امر سمو أمير البلاد ولا نحد عن رأية وحكمته ولكن نطلب من رئيس مجلس الوزراء إبراز الحقيقة ونريد للشعب أن يعرف الحقيقة فظباط الداخلية خرجوا لوسائل الإعلام وكذبوا .. نعم كذبوا حين قال الشمالي بأن القوات الخاصة حضرت كساتر ولم تشترك او تعتدي على أحد وأن المشادات حدثت بين قوات الأمن العام والمواطنين المعنية وزارة الداخلية بحمايتهم بينما برز للساحة مقطع بلوتوث يمثل إهانة صارخة للدكتور عبيد الوسمي وإن أخطأ وفقا لمفهومهم فإن الرأي بانه لا يستحق هذا التحقيير والتذليل ..
كذبت الداخلية واوقعتنا في حيرة من المخطأ ووجب أن يكون الصواب وضع النقاط على الحروف وعلى الشعب أن يرى الحقيقة حتى لا نصبح مختلفون ..
الدفع بسرية الإستجواب أمر خاطأ حتى لو كان وضعة دستوري فالشعب الكويتي يريد أن يرى الحقيقة ومن شابته شائبة اراد ان يعمل بالخفاء ويطمس الحقائق ..
رسالتنا واضحة .. نريد الحقيقة ولا شيء سوى الحقيقة .. نريد أن نرى ونسمع ومن ثم نقيم ونملك التقييم ونقسم بالله أن نكون في تقييمنا صادقين ..
إذا إستمر الامر على هذا النهج وضاع حقنا في مشاهدة الإستجواب فإننا سنتمر مختلفون ..
بالامس القريب شاهدنا أحداث ديوانية الحربش والإعتداء على الجويهل في ديوانية السعدون وبدأ الإختلاف واضحا بين الآراء وومن الإختلافات الإختلاف بين صاحب ورواد ديوانية الحربش بمفهوم بسيط وضع البلد فوق هذة الحدة من التصيعد الساياسي إنتهى في تقديم إستجواب لرئيس مجلس الوزراء حول ما حدث .
ونقطة الإختلاف هنا بين مفهوم هل يسمح للحاضرين للندوة بالتواجد خارج سور المنزل وبالتحديد حديقة المنزل ؟
الجواب بان كل منهم تمسك بمدأه حول تفسيرة لمواد قانون التجمعات وعندما يأتي الشد بين الطرفين ينقطع الحبل وتقع المشكلة .
لكن مانريدة الآن هو الحقيقة ولا نزيد شيئا عن طلب الحقيقة والحقيقة يجب ان تظهر ولا ان يتم دفن ذلك الحدث بالنسيان ..
نقف جمعينا مع امر سمو أمير البلاد ولا نحد عن رأية وحكمته ولكن نطلب من رئيس مجلس الوزراء إبراز الحقيقة ونريد للشعب أن يعرف الحقيقة فظباط الداخلية خرجوا لوسائل الإعلام وكذبوا .. نعم كذبوا حين قال الشمالي بأن القوات الخاصة حضرت كساتر ولم تشترك او تعتدي على أحد وأن المشادات حدثت بين قوات الأمن العام والمواطنين المعنية وزارة الداخلية بحمايتهم بينما برز للساحة مقطع بلوتوث يمثل إهانة صارخة للدكتور عبيد الوسمي وإن أخطأ وفقا لمفهومهم فإن الرأي بانه لا يستحق هذا التحقيير والتذليل ..
كذبت الداخلية واوقعتنا في حيرة من المخطأ ووجب أن يكون الصواب وضع النقاط على الحروف وعلى الشعب أن يرى الحقيقة حتى لا نصبح مختلفون ..
الدفع بسرية الإستجواب أمر خاطأ حتى لو كان وضعة دستوري فالشعب الكويتي يريد أن يرى الحقيقة ومن شابته شائبة اراد ان يعمل بالخفاء ويطمس الحقائق ..
رسالتنا واضحة .. نريد الحقيقة ولا شيء سوى الحقيقة .. نريد أن نرى ونسمع ومن ثم نقيم ونملك التقييم ونقسم بالله أن نكون في تقييمنا صادقين ..
إذا إستمر الامر على هذا النهج وضاع حقنا في مشاهدة الإستجواب فإننا سنتمر مختلفون ..
من مواضيع الكاتب ستوك في الملتقى الثقافي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق